.
الثلاثاء، 15 فبراير 2011
أتأملُ نافذتكِ أُطلُ مِن خِلَال الوقت خيطاً رفيع
أجيئُكِ التعب المُشرد على أرصفة الحنين
أخلقُ طيفكِ الآن
أصابعي نحلت
وذي عيني يملأُها السواد
وذا جسدي ظِلًا للخواء
ظِلًا للتعب ـ للوجع
أُهروب خلفكِ لِ ساعات
وأصابعي تغزل انتظاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق